أشارت الأخبار أنه إثر إعلان وقف إطلاق النار، ارتفعت حركة الركاب القادمين عبر مطار بيروت الدولي بنسبة 84%. فخلال شهر تشرين الثاني، وقبل وقف الحرب، لم يتجاوز معدّل عدد القادمين يومياً عبر المطار مستوى 2300 راكب. أما في الأيام الأولى التي تلت السابع والعشرين من تشرين الثاني الماضي، أي بعد سريان وقف إطلاق النار، فقد تجاوز عدد القادمين يومياً الـ 4200 راكب. في المقابل، تراجع عدد المغادرين من نحو 2700 راكب يومياً، وفقاً لمعدلات شهر تشرين الثاني، إلى 2100 راكب.
اترك ردك