Zeynab El-Helw & Hublot شغف بالوقت الأثمن

عاشقة الموضة المؤثّرة التركية – المصريّة زينب الحلوه تتناول في مقابلة خاصّة مفاهيم الأناقة والموضة، وتحدّيات البيئة في عالمنا اليوم، والهوس بالوقت وساعاته.

تنسيق إبداعي وإخراج فني: Jade Chilton

تصوير: Daniel Aster

مساعد تصوير: Jeffrey Zamora

تصفيف الشعر والمكياج: Julia Rada

شكر خاص لفندق SO/ Uptown Dubai

الساعات كلّها من هوبلو HUBLOT

– مَن هي زينب الحلوه المؤثّرة والمرأة؟

زينب فتاة صانعة سلام، تحبّ التوفيق بين الناس معاً، وفي الوقت نفسه تقدّس المساحة الخاصة بها. أحبّ العمل على تطوير نفسي، والانتقال من الاستمتاع باللحظات العائلية إلى العمل الجاد. لا أتوقّف عند نجاح، وأستمر في تسلّق السلّم إلى القمّة، وأؤمن بأن العمل الجاد يؤتي ثماره.

– بدأت مسيرتك المهنيّة في مجال التسويق، وعملت مع دور الأزياء الكبرى، ماذا تعلّمت منهم؟

تعلّمت أهميّة التخطيط، وأهمية التواصل، وأهمية الصبر، وأهمية الثقافة.

– ما هي الأناقة بالنسبة إليك؟

الأناقة هي في حُسن التصرّف وتقدير النِّعم التي أسبغها الله علينا. الأناقة هي اللطف والعاطفة الصادقة. 

– تم اختيارك من بين 50 سيدة أعمال ناجحة في منطقة الشرق الأوسط، ما سرّ نجاحك؟

أؤمن بالعمل الجاد والتفاني في كلّ ما أقوم به، وهذا أكبر سرّ للنجاح في شتّى المجالات. إنه لشرف حقيقي أن يتمّ اختياري على هذه القائمة والاعتراف بجهدي ونجاحي في منطقتي. وهذا يدفعني لمزيد من العطاءات والنجاحات.

– هل المؤثرات Influencers اليوم يصنعن اتجاهات الموضة في منطقتنا، أم أنهنّ يكتفين باللحاق بقطار الموضة العالميّة؟

هنّ يمزجن بين الاثنين، خصوصاً أن لكلّ منّا علامتها التجاريّة، وتبحث عن تقديم إصدارات ومجموعات تجاريّة جديدة وعليها أن تبتكر جديداً لا يشبه ما في السوق. ولكنّ متابعينا على السوشيال ميديا يتكاثرون وينمون من خلال ما نقدّمه من اتجاهات، وهي الطريقة التي تطورت بها هذه الصنعة في المقام الأول. وهذا هو التأثير الحقيقي على مواقع التواصل الاجتماعي. 

– ماذا عن الوقت؟ هل أنتِ مهووسة به؟

(تبتسم) أريد المزيد من الوقت في اليوم، وهذا أمر مؤكد.

– كم مرة في اليوم تنظرين إلى ساعتك؟

لقد اعتدت دائماً التحقّق من الوقت على معصمي، بين الحين والآخر.

– كيف تقضين وقت فراغك؟

أحبّ قضاء الوقت مع عائلتي وتجربة أشياء جديدة معهم. بالنسبة إليّ، أخصّص وقتاً لممارسة التمارين الرياضية والبيلاتس وتمارين التمدّد والجيم، وأحبّ أيضاً المشي لمسافات طويلة والسفر.

– كيف تختارين ساعتك؟

يعتمد خياري حقاً على مزاجي وعلى ملابسي وأسلوبي الخاص. أحب ساعات Hublot التي تقدّم التقنيّة العالية في مجموعات واسعة وخيارات من الألوان المتجدّدة، والعلب المرصّعة الجميلة. لقد كنت فرداً من أفراد عائلة Hublot منذ افتتاح متجرهم في نيويورك. أذكر أن الرحلة كانت مذهلة والمغامرات التي خضناها معاً خلالها لا تقلّ إثارةً عن اكتشافي المجموعات المختلفة والرائعة للدار. إن كوني جزءاً من نمو العلامة التجارية في الشرق الأوسط أمر مذهل وأتشوّق للفصول الإبداعية التالية من Hublot. 

Exit mobile version