بعد ثلاثة عقود من قيام سوزان سميث بربط ابنيها الصغيرين في مقاعد السيارة وترك السيارة تتدحرج في بحيرة ساوث كارولينا، مما أدى إلى إغراقهما، حُرمت من الإفراج المشروط. وتقول إحدى المطلعين على سجنها المخصص للنساء إنها كانت غاضبة من القرار. يقول المدعي العام كيفن براكيت لـ “بانفيلد” إنه يأمل أن تبقى في السجن لبقية حياتها وتكرر “نوبة غضبها” في كل مرة تُرفض فيها الإفراج المشروط. #سوزان سميث #جريمة #ساوث كارولينا
اترك ردك