يمر فريق وست هام يونايتد بمرحلة رئيسية من الموسم، ويبدو أنهم قادرون على التصرف بسرعة في فترة الانتقالات الشتوية. يدعي أكرم كونور أن نادي ميلان قد يسمح للمهاجم سانتياغو جيمينيز بالرحيل في يناير، مع وجود ما يصل إلى خمسة أندية تلاحقه.
يظهر فريق وست هام في تلك القائمة، ويأتي اهتمامهم في الوقت الذي يحتاج فيه نونو إسبيريتو سانتو إلى قلب هجوم فعال لرفع فريق هامرز من حالته الحالية. في الوقت الحاضر، فشل كلا المهاجمين الكبار في تقديم مخرجات موثوقة.
إعلان
وست هام مهتم بسانتياجو جيمينيز
بدأ كالوم ويلسون في تطوير دوره، ولكن لا تزال هناك فجوات. وفي الوقت نفسه، يواجه نيكلاس فولكروج مستقبلًا غامضًا، مع تكهنات بأنه قد ينتقل، ربما حتى إلى ميلان. يزداد الوضع سوءًا حيث بدأ الروسونيري بالفعل في إعداد البدائل المحتملة.
أرلينغتون، تكساس – 11 أكتوبر: سانتياغو جيمينيز رقم 11 من المكسيك يقف على نشيده الوطني قبل المباراة الودية الدولية بين المكسيك وكولومبيا في ملعب AT&T في 11 أكتوبر 2025 في أرلينغتون، تكساس. (تصوير عمر فيجا/ غيتي إيماجز)
وصل جيمينيز من فينورد العام الماضي فقط، لكنه عانى من فترة صعبة في سان سيرو. على الرغم من مشاركته في ثماني مباريات بالدوري، إلا أن اللاعب البالغ من العمر 24 عامًا لم يتمكن من هز الشباك بعد. تشير التقارير إلى أن ماسيميليانو أليجري يعتبر المهاجم غير مناسب لإعداده. ونتيجة لذلك، قد يوافق ميلان بسرعة على الخروج.
إعلان
وتراقب أندية أخرى مثل سندرلاند وريال بيتيس وأينتراخت فرانكفورت وبرينتفورد التطورات، بينما يقوم ميلان بتقييم لاعبين مثل دومينيك سولانكي وجونزالو جارسيا لملء الفراغ.
هل سيكون توقيعًا جيدًا لوست هام؟
ببساطة، يتمتع جيمينيز بالقوة البدنية ويركض بإرادته خلف الخطوط الدفاعية، لكن سجله الحالي لا يوحي بالكثير من الثقة. يحتاج وست هام إلى مهاجم يحقق الاتساق في مواقف الضغط العالي، وتشير صراعاته الأخيرة إلى أنه قد يستغرق بعض الوقت للتأقلم.
على الرغم من أن تحركات اللاعب المكسيكي الدولي واستعداده للضغط يمكن أن تتناسب مع أسلوب نونو إسبيريتو سانتو، إلا أن هناك شكوكًا حول ما إذا كان يتمتع بالمزاج اللازم للتعامل مع قوة الدوري الإنجليزي الممتاز. لا يمكن لفريق هامرز أن يأخذ مهاجمًا آخر في عداد المفقودين عندما يكون ذلك مهمًا، خاصة إذا رحل فولكروغ. يجب عليهم التركيز على شخص أثبت كفاءته أمام المرمى، حتى لو كان جيمينيز يجلب الإمكانات وليس الضمانات.
















اترك ردك