كان دودجرز خلف الكرة الثمانية منذ بداية مباراة الخميس.
كان عمق دورانهم ينفد ، في أعقاب إصابة داستن ماي في الساعد يوم الأربعاء. كان ثيرانهم مرهقًا ، بعد أن ألقوا 21 جولة في الأيام الثلاثة السابقة. وكانوا يبدأون رحلة صعبة من 10 مباريات ، بدءًا من سلسلة من أربع مباريات ضد سانت لويس كاردينالز الحارق فجأة.
ما احتاجه الفريق هو أداء من طراز Ace-caliber من Julio Urías – نوع من الإغلاق ، بداية موفرة للثيران يمكن أن تعيد ضبط طاقم العرض وبدء عطلة نهاية الأسبوع ببيان افتتاحي قوي.
ما حصلوا عليه بدلاً من ذلك كان انفجارًا تميز به بعض التاريخ المخزي – مع تخلي Urías عن امتياز واحد في أربعة أشواط على أرضه في الشوط الثالث من هزيمة نهائية 16-8 في ملعب بوش.
قال أورياس من خلال مترجم: “فاتني ، وفاتتني بشدة”. “لقد دفعت الثمن مقابل ذلك.”
في الواقع ، على الرغم من محاولة العودة المتأخرة من هجوم دودجرز – والتي عادت لفترة وجيزة داخل واحدة بعد أن أشعلتها إحدى البطولات الاربع الكبرى من فريدي فريمان في مسيرته رقم 300 على أرضه – كان انفجار أورياس أكبر من أن يتحمله.
مع تقدم فريق Dodgers (28-17) بفارق اثنين في الجزء السفلي من الثالث ، علق صاحب اليد اليسرى تغييرًا في الملعب الأول إلى Willson Contreras الذي تم إرساله إلى حقل الوسط لتفجير ثلاثة أشواط.
بعد ذلك ، مع رمي الكرة في الشوط الأول ، أرسل يورياس ثلاث ضربات فردية متتالية إلى خوان يبيز ونولان جورمان وبول ديجونج – في ثلاثة ملاعب أخرى تركها متدلية فوق منتصف اللوحة.
قال المدير التنفيذي ديف روبرتس عن فريق كاردينالز ، بعد بداية سيئة للموسم ، فاز الآن بتسع من 11 مباراة: “هؤلاء الرجال يتأرجحون بشكل جيد”. “عندما تصادف فريقًا كهذا ، وتكون متأخراً ، وتقوم بإلقاء العروض على الطاولة ، فإنهم سيجعلونك تدفع. هذا ما فعلوه الليلة “.
تخلى أورياس الآن عن 14 مباراة في 10 مباريات هذا الموسم ، وتعادل مع جوردان لايلز في كانساس سيتي رويالز لمعظم الشركات الكبرى.
لم يكن كل من يورياس ولا روبرتس متأكدين مما إذا كان لاعب الكرة الجنوبي يميل إلى قلب الملعب – على الرغم من أن روبرتس أقر بأن الكاردينال (19-26) “بدوا وكأنهم في كل شيء”.
لم يقدم أي منهما تفسيرًا ملموسًا لمشاكل Urías الأخيرة في إدارة المنزل ، أيضًا ، حيث أن اللاعب البالغ من العمر 26 عامًا قد أسفر الآن عن العديد من الزائرين في نصف جولاته.
قال أورياس: “من الواضح أنه مقلق”. “إنها واحدة من تلك الأشياء التي لا أختبئ فيها ، لكن علي القيام بعمل أفضل.”
وأضاف روبرتس: “من الواضح أنه يرتكب أخطاء أكثر بكثير مما اعتدنا عليه.”
كان الإطار المكون من أربعة أفراد نادرًا جدًا ، فقد ربط بسجل امتياز مشكوك فيه ، مما يمثل المرة الأولى التي استسلم فيها رامي دودجرز العديد من الانفجارات في جولة واحدة منذ بن وايد في عام 1954.
لقد مر وقت طويل تقريبًا منذ أن فاز فريق دودجرز في المباراة بعد أن واجه عجزًا لمدة سبع أشواط (1950) ، وهو المكان الذي وجدوا أنفسهم فيه بعد أن تخلى المخلص فيل بيكفورد عن ثلاثة أشواط أخرى في الشوط الرابع ليجعل النتيجة 9-2.
ومع ذلك ، في بداية الشوط الثامن ، استعاد اللاعب قوته مرة أخرى في غضون واحد ، وسجل ستة أشواط متتالية بين الشوطين السادس والسابع ليعودوا إلى المباراة.
قدم فريمان أكبر مساهمة ، حيث هزم الشوط السادس من البطولات الأربع الكبرى إلى المركز.
قال فريمان: “تتمنى أن تفعل هذه الأشياء في انتصارات” ، مع مزامير من الشمبانيا من احتفال الفريق بعد المباراة بعد مسيرته 300 على أرضه لا تزال تنتشر في مبنى النادي. “لكنها لا تزال رائعة.”
ثم جعل ماكس مونسي النتيجة 9-8 بانفجار منفرد في الشوط السابع – مما أدى إلى تضخيم قوة الدفع الطويلة التي قدمها أندريه جاكسون بثلاثة أدوار خالية من الأهداف.
ومع ذلك ، لم يبذل فريق The Dodgers قصارى جهده لإنقاذ اللعبة.
تمت إزالة Mookie Betts للراحة في المركز الخامس ، عندما كان الفريق لا يزال في السابعة. وبدلاً من الانغماس أكثر في المجموعة الثامنة من المسكنات المستنفدة بالفعل ، حاول روبرتس الحصول على دور آخر من جاكسون بدلاً من ذلك – وهو القرار الذي حسم مصير النادي في النهاية.
تخلى جاكسون عن عملية تأمين رئيسية واحدة على أغنية Lars Nootbaar ، وترك رجلين آخرين في القاعدة عندما تم رفعه أخيرًا مع أحدهما في الشوط.
تم استدعاء Yency Almonte بعد ذلك ، لكنه عانى من استسلامه ، مما سمح للكرادلة بجمع ستة أشواط أخرى في رالي يتخللها عدد أكبر من الزملاء من Contreras و Gorman – مما أعطى الكاردينال سبع كرات طويلة في مباراة على أرضه لأول مرة منذ عام 1940.
قال روبرتس: “لقد أظهرنا بعض الحياة ، وأظهرنا بعض القتال”. “لسوء الحظ ، نفد قوتنا للتو في النهاية.”
ظهرت هذه القصة في الأصل في Los Angeles Times.