أشار مرجع أمني بارز لجريدة “الأخبار” إلى أنّ «الأجهزة تتحضّر لمنع أي اهتزاز. وتخوّفها ليس نابعاً من مجرّد تحليل للمشهد العام، إنما بناء لمعطيات، وهي في حالة مراقبة ورصد لنشاطاتٍ في أكثر من منطقة».
وأضاف: «الخطر الذي نعتبره طارئاً هو الفتنة المسيحية – الشيعية تحديداً وليس شيئاً آخر». أحد السيناريوهات المحتملة بقوة «اغتيالات سياسية معيّنة تطاول شخصيات نعتبرها اليوم في دائرة الخطر يؤثّر استهدافها في استقرار البلد، وتدفع إلى ما يشبه أحداث الطيونة بنسخة أكثر عنفاً وأوسع نطاقاً».
اترك ردك