تجمع “هوبلو” بين الإبداع في التصميم والبراعة الحرفيّة في ساعة كلاسيك فيوجن هاي جويلري لعام ٢٠٢٣، وهي قطعة مذهلة من المجوهرات الراقية، مرصّعة بـ٤٣١ حبّة مبهرة من الماس بتقطيع باغيت.
تُعدّ ساعة كلاسيك فيوجن هاي جويلري ٤٢مم، المصنوعة من الذهب الأبيض والمرصّعة بحبّات من الماس بتقطيع باغيت، الإضافة الأحدث إلى مجموعة “هاي جويلري” للساعات الراقية من هوبلو. تعكس هذه الساعة بوضوح سمات المجموعة وتنضمّ إلى غيرها من الموديلات المميّزة كساعات بيغ بانغ، سبيريت أوف بيغ بانغ وسكوير بانغ أونيكو، المزيّنة بالذهب الأبيض، الماس وحتى الأحجار الكريمة بألوان قوس قزح. تجمع ساعة كلاسيك فيوجن هاي جويلري ٤٢مم بين روعة التصميم والتقنيّات الأكثر تميزًا في مجال الترصيع بالأحجار الكريمة. وقد أصبحت ساعة كلاسيك فيوجن هذه، المتألقة بتصميم أنيق من الذهب الأبيض والمُنمّقة بحبّات من الماس بتقطيع باغيت، أيقونة فعليّة من هوبلو، ما يُعدّ امتيازاً فريداً لساعة كلاسيكية.
وبما أنّ البساطة هي أرقى أشكال الأناقة، قرّرت هوبلو العودة إلى الأساسيّات وتحديداً إلى الشكل الذي طبع تصاميمها عند إنشائها في عام ١٩٨٠. أمّا النتيجة التي توصّلت إليها اليوم فتُجسّد المجوهرات الراقية بأبهى صورها، وتسلّط الضوء على البساطة الكلاسيكية لموديل كلاسيك فيوجن. يا لها من قطعة رائعة! يُذكر أنّ خبراء الترصيع في هوبلو أضفوا لمساتهم المميّزة على ساعة كلاسيك فيوجن هاي جويلري الجديدة لعام ٢٠٢٣ من خلال ٤٣١ حبّة من الماس بتقطيع باغيت – يُقارب وزنها الإجمالي ١٤٬٦ قيراطاً. تُزيّن هذه الأحجار الكريمة علبة الساعة، الإطار، القرص والإبزيم. كما تجدر الإشارة إلى أنّ ترصيع القرص وحده بـ٢٤١ حبّة من الماس بتقطيع باغيت استغرق ١٢٠ ساعة من العمل الدؤوب والدقيق، أي قرابة ثلاثة أسابيع من العمل بدوام كامل! وتلت ذلك مهمّة ترصيع الإطار بـ٦٠ حبّة إضافية من الماس.
رُصّعت العلبة البالغ قطرها ٤٢مم بـ٩٤ حبّة من الماس بتقطيع باغيت، وقد زوّدت بمعايرة HUB1710 التي يُمكن رؤيتها من الجانب الخلفي للساعة، من خلال زجاج الصفير. تتذبذب آلية الحركة ذاتية التعبئة بتردّد ٤ هرتز (أو ٢٨٨٠٠ ذبذبة في الساعة)، وهي توفّر احتياطيّ طاقة لا يقلّ عن ٥٠ ساعة.
اترك ردك