وجد تقرير حديث لإدارة الثروات في جيه بي مورجان أن النساء السود واللاتينيات واللاتينيات أحدث في مجال الاستثمار ويركزن على بناء ثروة الأجيال.
تجلس فيرونيكا نافارو إسبينوزا، رئيسة الاتصالات في بنك جيه بي مورجان لإدارة الثروات، مع براد سميث لمناقشة النتائج: “لقد أجرينا هذه الدراسة لمدة ثلاث سنوات، وبدأنا نرى بعض التقدم. وذلك بالضبط لأن تلك الحواجز بدأت تتضاءل أكثر فأكثر.
وتوضح أن التعليم وإمكانية الوصول والثقة تساعد في كسر الحواجز. “الاستثمار أمر ساحق. هناك الكثير من المعلومات في كل مكان ومن الصعب تحديد المكان الذي ستذهب إليه. لكننا بدأنا نرى أن هناك طريقًا للمضي قدمًا. نحن نرى الناس بدأوا يشعرون براحة أكبر. كما أن أدوات الاستثمار أصبحت أكثر سهولة في الوصول إليها…”
وتشير نافارو إسبينوزا إلى أن “الثقة لا تزال تمثل مشكلة بالنسبة للنساء. لذلك نحن بحاجة إلى بذل المزيد من الجهد بشأن هذا التعليم، وخاصة تعليم النساء”.
هناك عامل آخر وهو “تحطيم الأساطير”، كما يقول نافارو إسبينوزا، موضحاً أن هناك “عوائق معرفية لا تسمح للناس بالاستثمار. على سبيل المثال، يعتقد الكثير من الأشخاص أنه ليس لديهم ما يكفي من المال للاستثمار، ونحن نعلم أن الأمر لا يتعلق بكمية الأموال التي لديك ولكن بمدى السرعة التي تبدأ بها وما إذا كنت قادرًا على الاستثمار بانتظام. وقد بدأنا نرى ليس حسب الجنس، وليس حسب العرق، [but] حسب العمر، يكون جيل الألفية أكثر معرفة، ويدركون أنهم لا يحتاجون إلى الكثير من المال لبدء الاستثمار.
يقول نافارو إسبينوزا إنه عندما سأل بنك جيه بي مورجان هؤلاء المستثمرين عما دفعهم لبدء الاستثمار، “إنهم يخبروننا أن ثروة الأجيال هي الدافع بالنسبة لهم لبدء الاستثمار… [For them] أن نكون قادرين على تمرير أموال الثروة إلى الأجيال القادمة، لأنهم يدركون أننا لم نبدأ جميعًا على نفس المستوى. أولئك الذين يبدأون للأمام يذهبون إلى أبعد من ذلك، وهم يفهمون ذلك، ويفعلون شيئًا حيال ذلك.
وتسلط الضوء على أن المساهمة المنتظمة، بالإضافة إلى امتلاك محفظة متنوعة وخطة مالية، هي “مفاتيح النجاح” لهؤلاء المستثمرين الذين يعملون على بناء ثروة الجيل.
لمزيد من رؤى الخبراء وأحدث تحركات السوق، انقر هنا لمشاهدة هذه الحلقة الكاملة من برنامج الثروة!
هذا المقال كتبه نعومي بوكانان.
اترك ردك