كان سوق كاشان التاريخي في وسط إيران يقع ذات يوم على طريق قوافل رئيسي، وكان سجاده الحريري معروفًا في جميع أنحاء العالم. لكن بالنسبة للنساجين الذين يحاولون بيع سجادهم تحت أقواسها القديمة، فإن عالمهم لم يتفكك إلا منذ انهيار الاتفاق النووي الإيراني مع القوى العالمية والتوترات الأوسع مع الغرب. وتراجعت صادرات السجاد، التي كانت تتجاوز ملياري دولار قبل عقدين من الزمن، إلى أقل من 50 مليون دولار في العام الفارسي الأخير الذي انتهى في مارس/آذار، وفقاً لأرقام الجمارك الحكومية. (فيديو AP / محسن غانجي)
العقوبات والاقتصاد المتعثر يسحبان البساط من تحت نساجي السجاد التقليديين في إيران
ما رأيك؟
رائع0
لم يعجبني0
اعجبني0
غير راضي0
غير جيد0
لم افهم0
لا اهتم0
اترك ردك