تعرّضت الفاشينيستا يمنى الخوري، المعروفة باسم “الدكتورة يومي” لسيل من الانتقادات والاتّهامات بالكذب من متابعيها بعد سرقة منزلها في باريس، مؤكدين أن الحادثة ملفّقة، وهو ما دفعها للردّ بطريقتها الخاصة.
ونشرت المشهورة على السوشيال ميديا مقاطع فيديو عبر “سناب شات” وثّقت من خلالها ما رصدته كاميرات المراقبة من وجود للسارقين، وعلّقت على الأمر قائلة: “كمان هيدا الموضوع بدكم تكذبوني فيه خلص… بلا ضمير بلا إحساس… مش كل شي كذب”.
وأوضحت أن السارقين الذين اقتحموا منزلها عددهم أربعة.
وحرصت يومي على إثارة ضجة كبيرة بعد تعرّض منزلها للسرقة، حيث كتبت في منشور: “الله لا يسامح اللي كان السبب، خربلي سفرتي وما عم بعرف ليلي من نهاري من الخوف، ما عندي جواز سفر ما عندي شي أقدر سافر فيه… وهلّق عطلة رسمية هون… يا رب خذ حقي يا رب خذ حقي من الشياطين من المافيا”.
وكانت الدكتورة يومي قد ظهرت وهي منهارة من البكاء بسبب تعرّض منزلها للسرقة في باريس، وذلك خلال غيابها عنه لمُدّة ساعة واحدة، وعبّرت عن صدمتها من سرقة ساعاتها وجزادينها الثمينة وجواز سفرها وأوراقها الخاصة.
اترك ردك