يسلط مضيف MSNBC السابق ، مهدي حسن ، الضوء على إحدى سمات الرئيس “المحرجة” للرئيس دونالد بعد أن ظهر ترامب على وسائل التواصل الاجتماعي يوم الاثنين حول التجارة مع كوريا الجنوبية – فقط إلى “الشعور بحرارة شديدة” بعد أن قام الرئيس لي جاي ميونغ بإغراءه في شخص.
كتب حسن الاثنين على X مع لقطات مصاحبة للحظة المعنية: “إنهم يعرفون جميعًا كيف يلعبون ويتعامل معه”. “إنه أمر محرج للغاية بالنسبة لبلدنا. العالم يضحك عليه وبالتالي.”
كان جاي ميونغ بالتأكيد على هجوم سحر خلال اجتماعه البيضاوي مع ترامب ، ولم يكمل نظيره في الولايات المتحدة المتمحور حول الذهب فقط ، ولكنه أشاد به على مستوى الرقم القياسي لهذا العام على المتوسط الصناعي في داو جونز قبل أن يبدأ الإغراء حقًا.
وقال جاي ميونج لترامب من خلال مترجم: “أود أن أطلب دورك في تأسيس السلام في شبه الجزيرة الكورية”. “أتطلع إلى لقائك مع رئيس مجلس الإدارة كيم جونغ أون وبناء برج ترامب في كوريا الشمالية ولعب الجولف في ذلك المكان.”
ذات الصلة: ادعاء كارولين ليفيت الجديد الذي لا يصدق حقًا عن نيران ترامب على الفور
شهد التعليق أن ترامب يبتسم في فرحة ، ويشكر جاي ميونغ “كثيراً” ويعلن أنه كان “شرفًا” لمقابلته. تتناقض النغمة بشكل صارخ مع منشور لوسائل التواصل الاجتماعي في وقت سابق من صباح ذلك اليوم ، كتب فيه ترامب ، “ما الذي يحدث في كوريا الجنوبية؟”
اقترح ترامب في منصبه الاجتماعي أن هناك “تطهيرًا أو ثورة” تحدث في كوريا الجنوبية ، وأن الولايات المتحدة “لا يمكن أن تملك ذلك والقيام بأعمال تجارية هناك”. وقال ترامب في وقت لاحق للصحفيين إنه “سمع أن هناك غارات على الكنائس” بقيادة حكومة كوريا الجنوبية.
بينما لم يوضح ترامب الحوادث التي كان يشير إليها ، قام المدعون العامون في كوريا الجنوبية بإجراء غارات الشهر الماضي على كنيسة التوحيد. وبحسب ما ورد كانت هذه مرتبطة بتحقيق فساد شمل زوجة الرئيس السابق يون سوك يول.
تم انتخاب جاي ميونغ قبل بضعة أشهر فقط بعد طرد سلفه ، ويبدو أنه يملق ترامب عن قصد يوم الاثنين – بعد أشهر من توبيخ زعيم ماجا بشكل سيء من الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلنسكي في المكتب البيضاوي.
امتدح جاي ميونج ترامب باعتباره “صانع سلام” محتمل بين كوريا الشمالية والجنوبية وتعهد بـ “مساعدته” في حل الصراع الذي استمر لعقود الدول. اختتمت المحادثات التجارية يوم الاثنين في نهاية المطاف مع تعريفة ترامب بنسبة 15 ٪ على كوريا الجنوبية المتبقية.
وقد انتقد ترامب سابقًا عدد القوات الأمريكية المتمركزة في كوريا الجنوبية ، لكنه قال الاثنين ، “حسنًا ، لا أريد أن أقول ذلك الآن لأننا أصدقاء وأننا أصدقاء”. كما أشار إلى أن الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية يمكن أن تشارك في صفقة بناء السفن المربحة.
ذات الصلة: يبدو أن ترامب لديه كدمة جديدة و Karoline Leavitt لديها تفسير
وقال ترامب للصحفيين بعد الاجتماع “أعتقد أن لدينا صفقة”.
متعلق ب…
اقرأ النسخة الأصلية على HuffPost