تحتفل ساعة “هورتنسيا” الفاخرة بجمال الطبيعة وعودة الأيام المُشمسة من خلال نموذج جديد ومُطوّر سيتمّ الكشف عنه خلال فصل الربيع.
ترتدي هذه الساعة طابعاً أنيقاً وغير مرتبط بزمن من خلال تفاصيلها الأصليّة التي تزيد من طابعها المصقول. تتزيّن مُقدّمة إطارها بأزهار ثلاثيّة الأبعاد ويأتي جانبها الخلفيّ محفوراً بزخرفة دقيقة، أما أنوثتها الفطريّة فتتجلّى من خلال ترصيع بألماس يسمح لها بالتميّز فيما يوفّر حزامها القابل للتبديل فرصاً إضافيّة للتخصيص.
تمّ تزويد ساعة “هورتنسيا” القابلة للتحوّل بنظام جديد يسمح بإجراء تعديلات على الأسلوب الشخصي حسب الرغبة. بنقرة بسيطة يرتبط سوارها أو ينفصل، مما يسمح بالحصول على قطعة مختلفة من المجوهرات. وهي تتزّين بحزام جلديّ لإطلالة غير رسميّة، أو بحزام من جلد التمساح لطابع أنيق، ويمكن تنسيقها مع حزام من الساتان في المناسبات المسائيّة. الإمكانيات في هذا المجال غير متناهية وهي تتعدّى المواد المستعملة في التنفيذ إلى مجموعة من الألوان التي يمكن اعتمادها – من الأخضر إلى الوردي والأزرق الداكن – لضمان التنويع في الأنماط المُعتمَدة.
يطاول التجديد أيضاً حجم هذه الساعة التي ستكون متوافرة هذا العام بعلبة قطرها 28 ملم.
تحمل ساعة “هورتنسيا” اسم ابنة الإمبراطورة جوزفين: هورتنس دي بوهارني، أما تصميمها فهو أشبه بجرعة من الهواء المنعش الذي يُشجّع على التنوّع. وتؤكد دار “شوميه”، من خلال قطعة المجوهرات الشاعريّة هذه، اهتمامها بالطبيعة، كما تحتفل بشغف جوزفين الشهير بعلم النبات.
اترك ردك