تمّ ابتكار آلية الحركة Unico في العام 2010، وشكّلت أوّل آلية حركة تصمّمها الدار حتّى اكتسبت مكانة رائدة على مستوى التصاميم الجمالية والتقنية، وذاع صيتها في مجال صناعة الساعات المتطورة عالية الجودة. تتمتّع آلية الحركة هذه بتصميم فريد، إذ تضمّ عجلة عمودية ظاهرة على جانب القرص، ويمتاز الكرونوغراف الخاص بها بخاصية “فلاي باك”، كما تزدان بخطوط رمادية داكنة أنيقة وتقدّم أداءً قلّ نظيره. وبعد مرور 8 سنوات على إنتاجها، قررت الدار أن تبتكر الجيل الجديد من ساعات الكرونوغراف الأوتوماتيكية التي تتمتع بخاصية “فلاي باك”، مع التأكّد من تمتّعها بتصميم مبسّط ومطوّر ودقّة فائقة لا مثيل لها.
لا تزال دار “هوبلو” تحاول توسيع آفاقها، حيث إنّها تبتعد عن التصاميم العادية والمألوفة، وتواصل الإبداع والابتكار… وهي صفاتٌ يُعزى إليها تميّز الدار ونجاحها منذ تأسيسها وحتّى اليوم. فبعد عام على إسدال الستار على مصنعها الخاص الذي يجمع كلّ الحِرف المطلوبة للتطوير التقني وإجراء الدراسات على المواد تحت سقفه، استطاعت أن تطرح أوّل آلية حركة مبتكرة 100% في مصنعها.
“يرتكز هدفنا على تطوير كل أجزاء الساعات المعقدة وتحسينها. بالنسبة إلى ساعة “أونيكو”، اخترنا أن نضيف الكرونوغراف في موقعٍ مميزٍ يتمركز على جهة القرص، ممّا يجعل العجلة العمودية ظاهرة. وتُعدّ آلية الحركة بمثابة روح الساعة، لا بل جزءاً لا يتجزّأ من تصميمها، ورمزاً على جودتها العالية. إنّها فريدة بحقّ”… ريكاردو غوادالوبي الرئيس التنفيذي لـ”هوبلو”.
النقاط الرئيسية:
• آلية حركة Unico من الجيل الثاني التي تحمل بصمة الدار
• كرونوغراف مزوّد بآلية تعبئة أوتوماتيكية جديدة
• مؤشّر التاريخ عند موضع الساعة 3، مدمجٌ في قلب عدّاد الـ60 دقيقة
• ذراع ضبط انفلات من السيليكون
• عجلة عمودية ظاهرة من جهة القرص
• احتياطي طاقة يدوم حتّى 72 ساعة (3 أيام)
• 5 براءات اختراع: تجميع مسهّل، تصميم هندسي عصري ودقّة محسّنة
• 5 ساعات جديدة لصالح معرض Watches and Wonders للعام 2024
Unico (آلية الحركة 1280):
استمدّت دار “هوبلو” الوحي من التقدير الهائل الذي ناله أوّل إبداعاتها وكرّست كلّ طاقتها لابتكار آلية حركة كرونوغراف “فلاي باك” الأوتوماتيكية، لتكتب بها السطور الجديدة من حكايتها مع تطوّر علم قياس الوقت وتبدّله. بعد أقلّ من عقدٍ على إنتاج أولى معايراتها، استطاعت الدار أن تبتكر في العام 2018 آلية الحركة 1280 لتحلّ محلّ آلية الحركة 1242، وحصلت على خمس براءات اختراع تثبت براعة فريق العمل وتفانيه للإبداع.
تشبه آلية الحركة المبتكرة هذه سابقتها بشكلٍ كبير، إذ تضمّنت كلّ القطع التي تؤكّد نجاحها، فالتزمت بالمتانة والفعالية والدقة عينها، وامتلكت احتياطي الطاقة نفسه الذي يقارب 72 ساعة، كما ازدانت بلمسة رمادية داكنة أيضاً ورافقتها كفالة لمدّة 3 سنوات.
من جهة أخرى، تباهت آلية الحركة Unico الجديدة بأجزاء مبتكرة تلبّي متطلبات الجيل الجديد من عملائها وصنّاع ساعاتها، ففتحت قنوات التواصل على مصراعيها بين مختلف أقسام الدار. وبهذا استطاعت أن تبتكر ساعات بمنتهى البساطة من دون المساومة على أدائها المعروف، لا بل على العكس، امتازت هذه الساعة بإمكانية تجميع مسهّلة، وتصميم هندسي عصري فضلاً عن زيادة في الدقّة.
والهدف الأساسي منها أن تتموضع في علبة قطرها 42 مم، لتناسب أحجام المعصم على اختلافها. في هذا الصدد، عمل المهندسون في نيون بدون كللٍ على جعل آلية الحركة 1280 رفيعة أكثر، إلى أن نجحوا بتقليص سماكتها من 8.05 مم إلى 6.75 مم.
وتلى ذلك تنفيذ مجموعة واسعة من التطويرات التقنية، حصلت الدار من خلالها على خمس براءات اختراع، ألا وهي:
1. تعبئة أكثر سلاسة
تتم تعبئة الساعة في العادة من طريق برم الأسطوانة بواسطة النابض الموجود فيها، وبهذا تدوّر آلية التدوير الأسطوانة حول نفسها لشدّها. كذلك، لا بدّ من ضغط زرّ عجلة السقاطة لتجنّب انفلات النابض الأساسي من جديد بعد إتمام العملية، فبعد سماع صوت الطقّة، تكون أسنان العجلة قد تداخلت مع أسنان نظام التعبئة، إلى حين سماع الصوت الذي يصدر في العادة عند الانتهاء من تعبئة الساعة. تُعدّ هذه العملية مسلية بفضل صوتها الذي يبدو قديماً بعض الشيء، لكن الأكيد أنّ من الممكن تطويرها إلى حد كبير. فهذه العملية تستهلك الكثير من عزم الدوران (الطاقة الناتجة من الحركة)، وبذلك تسرّع تلفها وتصدر أصواتاً غير محبّبة.
والحلّ؟ يتمثّل الحلّ الوحيد في إزالتها تماماً. لهذا الغرض، اخترعت “هوبلو” عجلتَين مسننتَين متداخلتَين تدوران باتجاهٍ واحد فقط. فعندما تدوران بالاتجاه الأوّل، تعمل الواحدة على تدوير الأخرى، أمّا عندما تدوران بالاتجاه المعاكس، ترتكز الواحدة منهما على الأخرى. ترتكز العجلتان على ساق خاصّة، ليتمكّن صانع الساعات من فكّ الأسطوانة بسهولة عند صيانة الساعة. حاز هذا التصميم براءة اختراع لكونه لا يصدر أصواتاً، كما أنه أكثر هدوءاً وسلاسة ومتانة وموثوقية. علاوةً على ذلك، ألغى هذا التصميم جزءاً من أجزاء الساعة، فقلّت الحاجة إلى الصيانة وبات تفكيكها أكثر فعالية، وهي مزايا تنفع العميل النهائي إلى حد كبير.
2. كرونوغراف دقيق إلى أقصى الحدود
يُعتبر الكرونوغراف جزءاً معقّداً مرتبطاً بآلية حركة الساعة، ويستخدم طاقتها لضبط الدقائق والثواني. يؤدي هذا الجزء وظيفة القابض في السيارة: بمجرد أن يلتقي الجزءان معاً، يكون الوقت قد حان لتبديل التروس.
في قطاع صناعة الساعات، يؤدي القابض العمودي العمل نفسه تماماً، ولكنّه يخفي وظيفته بالكامل. في المقابل، يتمتّع القابض الأفقي بمزايا إيجابية كثيرة، غير أنّه يأتي بعيبَين معروفين لدى صنّاع الساعات، إذ يقفز عند بدء وظيفته، ويتسبب برجفان عقرب الكرونوغراف.
لهذا السبب، تمّ تزويد ساعة “أونيكو” بقابض فريد يتمتع بآلية بسيطة جداً تغلّبت على هاتين العقبتين. ويمكن التعرّف عليه بشكل فوري إذ تتمتّع عجلاته بتصميمٍ مميز ابتكرته الدار بأعلى درجات العناية والدقة لتبقى ظاهرة، وبهذا تلبّي متطلّبات عشّاق جمع الساعات وأذواقهم الرفيعة.
3. كرونوغراف بأداء محسّن
تتمتّع ساعة “أونيكو” بقابضين، تماماً مثل سابقتها. أوّلهما يحرّك عقرب الكرونوغراف والثاني عدّاد الدقائق. ومثل أي كرونوغرافٍ آخر، تعتمد ساعة “أونيكو” على الاحتكاك، وهو أمرٌ ضروري إذ يثبّت العقارب عند إيقاف الكرونوغراف، أو يحافظ على ثباتها بدقة فائقة عند تشغيله.
وقد تمّ تصميم الساعة بدقّة هندسية فائقة تعزّز ثبات الاحتكاك وتسهّل التحكم به، إذ تمّ إضفاء محمل كروي من السيراميك يدفع عجلة الكرونوغراف على العجلة المقابلة لها المصنوعة من أحجار كريمة. وتُستخدم هذه المواد الثقيلة لإنتاج عزم دوران ناجم عن احتكاك ثابت ودقيق على درجة عالية من التطوّر. أمّا الآن، فقد بات باستطاعة صنّاع ساعات “هوبلو” أن يعدّلوا درجة الاحتكاك بدون تفكيك آلية الحركة Unico 2، إذ تمّ إضفاء برغي تعديل في منتصف الثقل المتأرجح.
ولدى جمع هذا البرغي مع الثقل المتأرجح، نحصل على ابتكارٍ حائزٍ براءة اختراع يحدّ من استهلاك الطاقة من طريق الكرونوغراف، ويقلّص نسبة الاضطراب في الثبات والتغيير في قوّته، ليقدّم ساعة أكثر دقّة بأداءٍ محسّن.
4. دقّة أكبر
تجدر الإشارة إلى أنّ كل آليات الحركة التي تبتكرها “هوبلو” تُضبط بواسطة نظام جمع للمؤشّرات، إذ يعمل هذا الأخير على ضبط الطول النشط لنابض الثبات. بمعنى آخر، كلّما قصُر طول هذا النابض، ازدادت فعالية الساعة ودقتها، والعكس صحيح. وهو نظام مختبر ومُجرّب يستدعي تأنّياً في العمل لأنّه يتطلّب تعديلات بمنتهى الدقة.
والحلّ؟ نظام ضبط دقيق حاصل على براءة اختراع يعمل على تمديد الطول النشط لنابض الثبات أو تقصيره عبر نظامٍ مؤلّفٍ من براغٍ مسنّنة تحرّك بدورها مؤشراً يعيد تصفير الوقت بفعل هندسته المرنة التي لا يمكن أن تتغيّر إلاً في محور التشغيل. وهذا يعني أن الضبط الدقيق لآلية الحركة الجديدة قد بات أسهل بكثير. ومرة أخرى، أرادت الدار تلبية تطلعات هواة جمع الساعات الفاخرة، فحرصت على أن يكون هذا النظام ظاهراً تماماً… ومزداناً بشعار “هوبلو” على شكل الحرف “H”!
5. قدرة استثنائية على مقاومة الصدمات
كان هدف الدار من هذه الميزة منع تعطّل شاشة عرض الوقت جرّاء تعرّضها لأنواع معيّنة من الصدمات. من الناحية الفنية، تُعتبر آلية الحركة Unico أول آلية حركة تصنعها الدار بالاستناد إلى ابتكار حاصل على براءة اختراع يمكنه توليد عزم دوران احتكاك عالٍ جداً على الترس الصغير المسنّن الذي يثبت العقارب في مكانها الصحيح على الدوام. ويشير ذلك إلى قدرة مثالية على منع التغييرات في شاشة عرض الوقت في حال تعرّض الساعة لصدمات عالية.
عزّزت دار “هوبلو” قدراتها الابتكارية على مدى أكثر من 40 عاماً، وابتدعت على أساسها آليّة الحركة Unico التي شكّلت حجر الأساس لابتكار الساعات الخمس الجديدة التي كشفت عنها الدار في نسخة العام 2024 من معرض Watches and Wonders في جنيف:
ساعتان مبتكرتان من السيراميك: “بيغ بانغ أونيكو أورنج سيراميك” و”بيغ بانغ أونيكو دارك غرين سيراميك”
تعرّف على إصدارين محدودين من ساعة “بيغ بانغ أونيكو” الشهيرة، ويأتيان بقطر 42 مم الذي لطالما اشتهرت به هذه الساعة. هنا، سيكتشف عشّاق جمع ساعات “هوبلو” من محبّي الإصدار الأوّل منها، السرّ وراء النجاح المبهر الذي حقّقته هذه القطعة على مدى عشرين عاماً. ونتكلّم هنا عن متانة المادة التي صُنعت منها بحيث ابتُكر إطارها وعلبتها وظهرها من السيراميك، فضلاً عن فرضها حدوداً صارمة على الإنتاج حفاظاً على نُدرة الساعة وقيمتها إذ يقتصر إنتاجها على 250 قطعة فقط من كل إصدار، إلى جانب آليّة حركة Unico التي ابتكرتها الدار مع احتياطي طاقة لمدة ثلاثة أيام، من دون أن ننسى حزام “هوبلو” القابل للتبديل والمزوّد بنظام التبديل السريع “وان كليك” الحاصل على براءة اختراع، والسمات الجمالية والتقنيات المبتكرة التي ما غابت يوماً عن إبداعات “هوبلو”. وفي انصهار هذه المزايا، يتجلّى جوهر ساعات “بيغ بانغ” وتبرز روح دار “هوبلو”.
تتوافر الساعة الأولى من السيراميك باللون البرتقالي الزاهي النابض بالحياة، وتُعتبر الابتكار الأوّل من نوعه في تاريخ الدار وفي مجال صناعة الساعات ككلّ، إذ يشكّل السيراميك البرتقالي تصميماً خاصاً بدار “هوبلو”. يتناغم هذا اللون الجديد مع مختلف الأسطح والتأثيرات في ساعة “بيغ بانغ أونيكو” الجديدة، وأبرزها إطارها وعلبتها الملمّعان، وحزامها المطاطي المزخرف، ومؤشراتها وعقاربها التي تتباهى بنمط هيكلي، فضلاً عن عجلتها العمودية التي تبرز عند موضع الساعة 6، ونافذة التاريخ المدمجة في قلب عدّاد الـ60 دقيقة.
أمّا الإصدار الثاني، فيميل إلى أسلوب أكثر تشويقاً وتمويهاً، إذ يطلّ باللون الكاكي الغامض والفني على خلاف نظيره الذي يتباهى بلونٍ برتقالي نابض بالحياة. في الواقع، ينصهر السيراميك الأخضر مع اللون الأسود في أزرار الضغط والعروات التي تحمي العلبة بقطر 42 مم، ما يضفي عليها طابعاً عملياً وقوياً. هذا وتتغنى الساعة باحتياطي طاقة لمدة ثلاثة أيام، فضلاً عن القدرة على مقاومة الماء تصل إلى عمق 100 متر، ما يضمن كفاءتها في أيّ مهمة تستلزم المتانة… أو في عطلات نهاية الأسبوع الحافلة بالأنشطة الرياضية مع العائلة أو الأصدقاء!
“بيغ بانغ أونيكو” صفير زهري: التقدّم عكس التيار
يُعتبر الصفير الملوّن إحدى العلامات الفارقة في تاريخ دار “هوبلو” العريق. وقد ظهر للمرة الأولى في ساعات “بيغ بانغ أونيكو”.
للمرة الأولى، أطلقت الدار هذه الساعة بإصدار محدود من 100 قطعة، وطرحتها بحلّة تزدان بالصفير الزهري الفاتح والشفاف، لتكسر بها قواعد صناعة الساعات. وتماشياً مع روح “هوبلو” الثورية التي يكتنفها التباين، ابتُكرت الساعة لكلّ عشّاق الساعات الذين يودّون الابتعاد عن المعايير القياسية، بدءاً من الرجال الذين ينشدون التألّق بلونٍ نادرٍ خارج عن المألوف، مروراً بالنساء اللواتي يعشقن القطع العملية الأكبر مقاساً بقطر 42 مم، وصولاً إلى محبّي الساعات الحصرية والآليات الظاهرة.
حين يغمر الضوء معايرة “أونيكو”، يكشف عن آلية عملها الداخلية لتبرز فيها العجلة العمودية، وكرونوغراف “فلاي باك”، والثقل المتأرجح المصنوع من التنغستن، وذراع ضبط الانفلات المصنوعة من السيليكون. ويأتي هذا الإصدار الدقيق والثمين من ساعة “بيغ بانغ” بلمسات من اللون الزهري النابض بالحياة، وتجتمع فيه السمات التي لطالما اشتهرت بها ساعات “بيغ بانغ” في عالم صناعة الساعات العصري، ونذكر منها طابعها العملي ومتانتها.
ثنائي “سكوير بانغ”: ساعة مربّعة وجريئة من ذهب ماجيك غولد
أُُطلقت القطعتان الإضافيتان تكملةً لأحدث مجموعة من ساعات “سكوير بانغ” المصنوعة في بلدة نيون حيث يقع المقرّ الرئيسي لمصنع “هوبلو”. وتجسّد هاتان القطعتان جوهر ساعات “بيغ بانغ” خير تجسيد. في الواقع، تأتي الساعتان بقطر 42 مم يساوي في هذا الإصدار طول جوانبها، كما تمتازان بالإطار الأيقوني الذي تنفرد به الدار والمزوّد بستة براغٍ على شكل الحرف “H”، إلى جانب العروتين اللتين تحميان العلبة، والحزام المزوّد بنظام التبديل السريع “وان كليك”، من دون أن ننسى العقارب والمؤشرات الهيكلية، وبالطبع الجيل الأحدث من آلية الحركة التي ابتُكرت في مصنع الدار… ونتكلّم هنا عن آلية حركة Unico الاستثنائية.
تفرض ساعة “سكوير بانغ أونيكو” حضورها وشخصيتها وتجذب هواة الجمع، فقد فتحت آفاقاً جديدة في عالم صناعة الساعات بسماتها الجمالية المبتكرة والجريئة. ووسط عالمٍ طغى على صنّاع ساعاته التحفّظ، تغرّد هذه الساعة خارج السرب إذ رسّخت لنفسها مكانةً مرموقة بتصميمها الذي يُعتبر من أكثر التصاميم جرأة في جيله.
وتتشابه الساعتان على كل المستويات باستثناء اللون، فالفارق الوحيد بينهما هو أنّ العلبة إمّا مصنوعة من السيراميك الأسود المسفوع مجهرياً مع إطار من ذهب ماجيك غولد، أو من ذهب ماجيك غولد عيار 18 قيراطاً، مع العلم أنّ ماجيك غولد هو الذهب المقاوم للخدوش وغير القابل للتحويل الذي ابتكرته دار “هوبلو” وحصلت عنه على براءة اختراع. وتجدر الإشارة إلى أن الإصدار الذي يمتاز بعلبة وإطار مصنوعَين من ذهب ماجيك غولد سيكون محدوداً (200 قطعة فقط).
اترك ردك